الأب صباح بولص كمورا
رموز البوستر
أولاً: ما يخص البابا:
1. ابتسامة يتحدى بها “المسافات، الوباء، العمر”.
2. حاملاً حمامة معها غصن زيتون “رمزاً للسلام” ليحيي العراق وشعبه.
3. وبيده قلب ربنا “محبة للعراق” محاطاً بإكليل معبراً عن عمق مشاعره لآلام البلد متضامناً، ومع ذلك فهناك شعلة أمل تخرج من القلب لإنارة الدروب، إنها أمل بانفراج بعد الشدة.
ثانياً: خريطة العراق: نموذج من كل الأطياف خارجا ومرحبا بضيف العراق المميز أظهروا استعدادهم من خلال اتحادهم معاً، بيدهم سعف النخيل وهناك من حمل حمامة ومن نوع الزاجل ذاك الطير الذي كان ينقل رسائلاً في الماضي. ليرسلوا عبر هذه الحمامة رسالة محبة لقداسة البابا.
1. حدود بلوني الأحمر والوردي (الألم مع أديم الأرض) متحدان غير منفصلان (انتماء وتجذّر) …
2. في داخله الشعب مرحبا بالزيارة من خلال سعف النخيل، وحمامة تحلق عالياً فوق نخلة حاملة سعفةً ترفرف مبتهجة ومرحبة بالبابا. وعلى جذع النخلة كلمة بالإيطالية ترحب بالبابا.
ثالثا: قرص شمس كبير نيّر ومتوهج، فهذه شمس العراق والتي تتميّز بصفائها وبريقها وقد تزامنت مع جميع المفردات لترحب بالبابا. ومن حوالي الشمس سعف النخل يمتدّ على أرضيّة خارطة العراق دلالة على ان الجميع متفائلين ومرحبين بزيارته الميمونة. فالعراق بشعبه وأرضه وأطيافه وشمسه ومياهه ترحب بالضيف العزيز (قداسة البابا فرنسيس).
الأب صباح كمورة