full screen background image

الرسم في مدرسة ئاشتي لرهبانية بنات مريم الكلدانيات في السليمانية

1618

كان ومازال الهَدَف الأساسي منَ العَمَليّة التربويّة لتحسين السّلوك الإنساني، وإخراج جيلٍ واعي يعرف كيف يَستَطيع التعايش مَع الظروف ليكون فَردًا صالحًا في المجتَمَع، وتعليم المعلم أيضًا الحسُّ الفني الذي يساعده على إكتساب المَعرفَة من خلال: الرسم، والموسيقى، والتصميم ليغدو شخص واعي ومبدع. بالفعل كما يقول آينشتاين: (الخيال أهَمّ منَ المَعرفَة، فالمَعرفَة مَحدودَة بما نعرفه الآن وما نَفهَمَه، بينما الخيال يَحتَوي العالم كلّه وَكلَّ ما سَيَتم مَعرفَتَه أو فَهمَه إلى الأبد).