كان ومازال الهَدَف الأساسي منَ العَمَليّة التربويّة لتحسين السّلوك الإنساني، وإخراج جيلٍ واعي يعرف كيف يَستَطيع التعايش مَع الظروف ليكون فَردًا صالحًا في المجتَمَع، وتعليم المعلم أيضًا الحسُّ الفني الذي يساعده على إكتساب المَعرفَة من خلال: الرسم، والموسيقى، والتصميم ليغدو شخص واعي ومبدع. بالفعل كما يقول آينشتاين: (الخيال أهَمّ منَ المَعرفَة، فالمَعرفَة مَحدودَة بما نعرفه الآن وما نَفهَمَه، بينما الخيال يَحتَوي العالم كلّه وَكلَّ ما سَيَتم مَعرفَتَه أو فَهمَه إلى الأبد).
الفيديوهات
الرسم في مدرسة ئاشتي لرهبانية بنات مريم الكلدانيات في السليمانية
مايو 27, 2019, 14:09 م
1592
الخبر السابقتأمل اليوم الثامن والعشرون من الشهر المريمي
الخبر التاليتأمل اليوم السابع والعشرون من الشهر المريمي