يا مريم،
يا من تشعّين دائمًا في طريقنا،
علامة للخلاص والرجاء،
إنّنا نضع ثقتنا فيك، يا صحّة المرضى،
يا من شاركت آلام يسوع، بقرب الصليب،
محافظة على إيمانك ثابتًا.
أنت، يا خلاص الشعب الروماني،
تعرفين حاجتنا في هذه الأيام،
ونحن واثقون بأنكِ ستلبين طلباتنا،
لأنّه كما حدث في قانا الجليل،
تستطيعين أن تعيدي العيد والفرح،
بعد أيام المحنة هذه.
ساعدينا، يا أم المحبة الإلهية،
لأن نسير بحسب إرادة الآب،